الصفحة الرئيسية > Ù ÙŠ Ø§Ù„ØØ¨ .. عبارات وكلام كتبته على ال٠يسبوك > كلام Ù ÙŠ Ø§Ù„ØØ¨ كتبته بداية من ٢٣ أغسطس ٢٠١٣ ويتم (...)
كلام Ù ÙŠ Ø§Ù„ØØ¨ كتبته بداية من ٢٣ أغسطس ٢٠١٣ ويتم ØªØØ¯ÙŠØ«Ù‡ كلما أض٠ت إليه
الأربعاء 15 كانون الثاني (يناير) 2014, بقلم
سأخونك كل Ù„ØØ¸Ø© ٠أنت تعششين Ù ÙŠ بدني وخيالي سو٠ألاØÙ‚Ùƒ هنا وهناك ٠لا يكون ٠راق عنك ولكن غيرة من ن٠سي لن٠سي
أنت Ø§Ù„ØØ³Ù†Ø© الثواب اللذان يغ٠ران كل خطاياي
أتشبث بك ÙˆØ£ØµØØ¨Ùƒ ØØªÙ‰ Ù ÙŠ Ù„ØØ¸Ø© غرقك
يتسع قلبي Ù„ØØ¨ÙŠØ¨ØªÙŠ ÙˆØ¨Ù‚Ù„Ø¨ÙŠÙ†Ø§ Ø¨Ø±Ø§Ø Ù„Ù„Ø¬Ù…ÙŠØ¹
منكبي سندك اتكئي عليه لتظلي أبداً شامخة
ØØ¨Ùƒ يمنØÙ†ÙŠ Ø£Ù„Ù ØÙŠØ§Ø© بعد كل موت
أنظر إليك لأراني
ما أتيت٠إليّ ولم أذهب إليك٠كٌنا معا وسنظل
ØØ¨Ù†Ø§ خرا٠ي صنعناه Ù†ØÙ† وظنه الغير خرا٠ة
قالوا : مجنون Ø¨ØØ¨Ù‡Ø§
قلت : عودوا لرشدكم تعق٠لون
سألته : كي٠لي الش٠اء من ØØ¨Ùƒ ØŸ
قال : بمزيد من Ø§Ù„ØØ¨
هناك غياب هو Ø§Ù„ØØ¶ÙˆØ± نكاد نلمسه
جنوني وجنونك ÙŠØØªØ¶Ù† Ø£ØØ¯Ù‡Ù…ا الآخر
كلماتي إليك وعنك ذرات أرسلها لتصب Ù ÙŠ قلبك ٠يتجسد عبرها ØØ¨ÙŠ
إن كنت روضة ٠ما ØØ§Ø¬ØªÙŠ Ù…Ù† بين الزهور بمثنى وث٠لاث أو ØØªÙ‰ رًباع
يزداد الشوق إليك تتمادين ٠ي البعاد
أخصصت٠لك ركنا ٠ي قلبي لا ينازعك عليه غيرك
لا تغلقي ج٠نيك ٠أنا أنظر الØÙŠØ§Ø© بعينيك
سلي ٠ؤادك عن ØØ¨ÙŠ Ù Ø¨Ø£Ø¹Ù…Ø§Ù‚Ù‡ صدى دقات قلبي
إن لم أناديك ٠من ينقذني من ÙˆØØ´ØªÙŠ ØŸ
إن ٠قدتك ٠عمر قضيته عبثا
بعدي عنك شوق، ما السبيل للقرب منك
ØØ¨Ùƒ ÙˆØ´Ù…Ù Ù†Ù ØØª Ù ÙŠ ذاكرتي، ٠لا سبيل لي إلا إليك
كلما ØØ§ÙˆÙ„ت نسيانك ÙˆØØ§ÙˆÙ„ت مثلي تأجج ØØ¨Ù†Ø§ أكثر
كي٠لي أن أهرب من ØØ¨Ùƒ إلا Ø¨ØØ¨Ùƒ
Ù ÙŠ Ø§Ù„ØØ¨ Ù†ØÙ† أسرى نتمتع بكامل ØØ±ÙŠØªÙ†Ø§
أعشق أن Ø£ØØ¨Ùƒ ÙˆØ£ØØ¨ أن أعشقك
Ø£ØØ¯Ø«Ùƒ عني أم عنك وذات السهم رمانا ØŸ
لقاؤنا نار ونور
إذا غبت٠لا ØªØØ²Ù†ÙŠ .. Ø¥ØØ²Ù†ÙŠ Ø¥Ù† Ù„Ø§Ø ØØ¶ÙˆØ±ÙŠ ÙƒØ§Ù„ØºÙŠØ§Ø¨
لا ØªØ¨ØØ«ÙŠ Ø¹Ù†ÙŠ ٠أنا لم أغادر إلا المكان
أكتب عنك، لكن ليس بكلمات ٠هي لم ت٠بدع بعد
لن نخسر Ø¨Ø§Ù„ØØ¨ إلا انعدام Ø§Ù„ØØ¨
يتزايد ظمئي كلما رويتني
أنت ٠ي كل خلية من بدني تتشعبين
ØªÙˆØØ¯Ù†Ø§ عبادة، ق٠عدا وقائمين س٠جداً وراكعين
ث٠مل٠نØÙ† براØÙ العشق تهدهدنا آهات الواصلين
المكان ٠قد أبعاده والزمان سريانه Ù†ØÙ† الموضع والأوان
أعطيك كلي وهو قليل
جنوني Ø¨ØØ¨Ùƒ عين العقل
وضعتك Ù ÙŠ قلبي تسبØÙŠÙ† Ù ÙŠ عروقي
ب٠مك تنضج كلماتي وبلسانك أنطقها
Ù†ØÙ† النبيذ ونØÙ† الن٠دامى ونØÙ† السكارى
ما Ø³Ù„Ù Ø¨ØØ¶ÙˆØ±Ùƒ تبدد
أسترجع ماض قبل لقاءنا وأضمك لأيامه
أستشر٠غدي ٠أراك صانعته
ØØ¨Ù†Ø§ Ø¨ØØ± أنت أمواجه
ØØ¨Ùƒ ٠رض والت٠كير ٠يك تهجد
Ù ÙŠ الليل ÙŠØØ¯Ø«Ù†ÙŠ Ø§Ù„Ù‚Ù…Ø± برقة عن شمسي
ولكم Ù ÙŠ Ø§Ù„ØØ¨ ØÙŠØ§Ø© يا أولي الألباب
اللقاء Ø¨ØØ¨ÙŠØ¨ØªÙŠ ÙƒØ§ØØªØ¶Ø§Ù† السماء والأرض
ترعرعت زهور ØØ¨ÙŠØ¨ØªÙŠ Ù ÙŠ قلبي Ù ØÙ„ت عقدة لساني
ØØ¨ÙŠØ¨ØªÙŠ ØªØºØ§Ø± الكواكب من بهائها والنجوم
ØØ¨ÙŠØ¨ØªÙŠ Ù†Ø¨ÙŠØ° يثملني مذاقه وعبيره
ت٠قت٠إلى لثم يدها، Ù…Ù†ØØªÙ†ÙŠ Ø«ØºØ±Ù‡Ø§ قلبها
إبك بكاء Ù Ø±Ø Ù Ø£Ù†Ø§ Ø£ØØ¨Ùƒ
عندما تقولين Ø£ØØ¨Ùƒ يعود للكلمة معناها البكر
Ø£ØØ±Ø³ قلبينا ÙˆØØ¨ÙŠØ¨ØªÙŠ Ø£Ù†Ø§Ø¡ الليل وأطرا٠النهار
تشككت ٠ي خطواتي إلا ٠ي خطوي إليك
عندما أراك وتذهبين وجودك لا يبارØÙ†ÙŠ
Ø¨ØØ«Øª عن مخرج من جنوني ٠أزداد Ø¨ØØ¨Ùƒ
أستنشق عبق أن٠اسك يرقص قلبي ولها
عندما ن٠ترق Ø£ØµØ§ØØ¨Ùƒ الطريق متخ٠يا Ù ÙŠ قلبك
أناملنا تعز٠لØÙ† البهجة
ماثلة أنت دوما معي إذ يظل صدى ضØÙƒØ§ØªÙƒØŒ بعد ذهابك، يدغدغني
Ø£ØµØØ¨Ùƒ كمسا٠ر ٠أنا دوما بينك وبينك أنت
Ø£ØØªØ±Ù‚ Ù ÙŠ أتونك ÙŠÙ ÙˆØ Ø´Ø°Ø§ ÙŠØÙŠÙ†ÙŠ
ØØ¨ÙŠØ¨ØªÙŠ Ù ÙŠ النهار نور ÙˆÙ ÙŠ الليل ضياء
كلماتي عنك ظلال باهتة لكلمات تعجز عن تجسيد مشاعري
أنت كل ما Ø£ØØªØ§Ø¬Ù‡ ومن يملء ØÙŠØ§ØªÙŠ Ø¨Ù‡Ø¬Ø©
عشقنا يمØÙˆ كل معاصينا
عندما تغيبين ينقصني كل شيء ØØªÙ‰ عنادك
لا تقولي أنك ت٠تقدينني ٠أنا من ي٠قد ن٠سه بغيابك
ØØ¨ÙŠØ¨ØªÙŠ Ù‡ÙŠ الأبجدية ونغمات Ø£ØØ±Ù ها
عندما يلتقي نظري بعينيك أبصر المستقبل بص٠اء أكثر
رؤية ØØ¨ÙŠØ¨ØªÙŠ Ø·Ù…Ø£Ù†ÙŠÙ†Ø© وسماعها طرب ولمسها نشوة
دعائي ليس بالش٠اء من ØØ¨Ùƒ بل أن يكون داء لا أبرأ منه
Ø£ØÙ† إليك بين غمضة عين وإرتداد طر٠ي إليّ
ØØ¨ÙŠØ¨ØªÙŠ Ø®Ø´Ù†Ø© كأوراق وردة وعنيدة كغصنها
سقطت٠٠ي قلبك بذرة، شدت الطيور على أغصان شجرة عشقنا الوار٠ة
اللغة عاجزة عن ترجمة مشاعري Ù†ØÙˆÙƒ ÙˆØÙˆØ§Ø³ÙŠ ØªØªÙ„Ù…Ø³ الطريق لتجسيدها
قالت لي : سأكون خاتمة نساءك
... واه .. واه
لا يأس مع Ø§Ù„ØØ¨ ولا ØØ¨ مع اليأس
زمهريرة الشتاء صي٠نا وصي٠نا قيظ
ليس مهما أن تخسر كل من ØÙˆÙ„Ùƒ إذا كسبت ن٠سك ÙˆØØ¨ÙŠØ¨
ØØ¸ØªÙ†ÙŠ Ø¨Ø£Ø³Ø±Ø§Ø± موسيقاها ٠عز٠ناها شدت معنا الطيور
مازالت المعجزات مستمرة برغم الشائعات، قالت : Ø£ØØ¨Ùƒ
منذ إلتقيتك Ø¥Ù†Ù…ØØª Ù…Ù„Ø§Ù…Ø ÙƒÙ„ من سبقك من ذاكرتي
وجودك ي٠جر ØØ±ÙˆÙ الأبجدية برأسي ٠تتسابق Ù„Ù„Ø¥ØØªÙ اء بعشقنا
ØØ¨ÙŠØ¨ØªÙŠØŒ هذي العيون ألجأ إليها ÙˆØ£ØØªÙ…ÙŠ بها من صقيع الوجود
قالت : كل يوم تؤكد لي جنونك
قلت : ما رميت٠إذ رميت٠ولكنك أنت من رمى
Ø¨ØØ¨Ù†Ø§ جنينا وما جنينا على Ø£ØØ¯
إذا إبتعدت عني أو إقتربت مني لا أشعر ب٠ارق ٠أنت بداخلي تقطنين
يكلم زرادشت الشمس : "أيها النجم العظيم، من أين تأتي سعادتك إذا لم يك لديك من يستمتعون بنورك ؟" نيتشه : "هكذا تكلم زرادشت"
وأقول : أيها Ø§Ù„ØØ¨ من أين تأتي سعادتك بغير ØØ¨Ù†Ø§ØŒ أنا وأنت ØŸ
أنت مركز الجاذبية الذي أدور ٠يه وأشعر Ø¨ØØ±ÙŠØªÙŠ Ø¯ÙˆÙ† نقصان
رسمت٠خريطتنا، أنت قلبها ÙˆØØ¯ÙˆØ¯Ù‡Ø§
كي٠لي أن أنساك وأنا لا أتذكر إلا سواك
أنت ØÙ„Ù… يتØÙ‚Ù‚ ولا أريد ØÙ„ما آخر ٠هو ما نشدته Ù ÙŠ Ø£ØÙ„ام اليقظة
إنتظارك برهان ØØ¨ÙŠ ÙˆØ«Ù‚Ø© Ù ÙŠ ØØ¶ÙˆØ±Ùƒ
الثورة .. Ø§Ù„ØØ¨ØŒ لكي يتØÙ‚قا يلزم الت٠كير ٠يهما وممارستهما دوما
ØªØµØ§ØØ¨ÙŠÙ†Ù†ÙŠ ØÙŠØ«Ù…ا أكون وأينما Ø£ØØ· .. أنت بداية الطريق والمنتهى
إسألي المرآة عني ترينني ٠ي عينيك
Ø£ØªØØ³Ø³ ما تركته بصمات أناملك من Ù Ø±Ø Ù ÙŠØªÙ ØªØ Ø§Ù„Ø¬Ø³Ø¯ كوردة
٠ي اللقاء بيننا، تسقط كل المعايير المسبقة، ٠نكون ما نكون، نكون ما نبغي أن نكون
لن أغ٠ر لك ØØ¨Ùƒ وسيظل أجمل ذنب إقتر٠تيه
Ø£ØØ¨Ùƒ طائرا طليقا يبتعد ليدنو
عندما أق٠على ض٠ة أي Ø¨ØØ± أراك على ض٠ته الأخرى، ٠يلتقى قلبانا
ØÙŠØ± ØØ¨ÙŠ Ù„Ùƒ Ø£ØØ±Ù الأبجدية .. صدقيني
ظننت٠من علتي ش٠اء Ù ÙŠ ثغرك وكلما نهلت٠منه إست٠ØÙ„ الداء
معجزات ثغرك لا يماثلها لا أمواج المØÙŠØ· ولا قمم الجبال
لك ØÙ‚ الغرور ØØ¨ÙŠØ¨ØªÙŠ ÙˆÙˆØ§ØµÙ„ÙŠ ØØ¨Ùƒ لي ٠أنا مغرور Ø¨ØØ¨Ùƒ
بك يتØÙ‚Ù‚ إكتمال الوجود
أنت الطريق والغاية
لك أقدم قرابينا لم أقدمها لغيرك إقبليها
كلما ØØ¯Ø«Øª ن٠سك أخبريها : ØØ¨ÙŠØ¨ÙŠ Ø®Ø§Ù†Ù†ÙŠ معي
كلما إقتربت منك كش٠ت سرا من إسرارك ٠يزداد ولهي
أقاوم على كل الجبهات إلا جبهتك أستسلم طواعية
إتخذت من الغير مكاناً قصياً، Ù Ø¨ØµØØ¨ØªÙƒ لا شريك لك إلا أنا
أنت زادي و زوادي
كي٠أنسىاك وقد ØÙ„لت بي ÙˆØÙ„لت بك
لا تتذكريني بشيء يخصني Ø¥ØØªÙ ظت به تذكريني أنظر٠إليك ٠ترينني مجسدا
ما ضللتك، ٠كل طريق سلكت٠قاد إليك
رسيت٠على شاطئك ÙˆØØ±Ù‚ت٠أقلع مركبي
كلما إقتربت منك ت٠جرت ينابيع الØÙŠØ§Ø© تمØÙˆ ما علق من موات ٠ولدت مجددا
بارتياد ذات "Ø§Ù„ØØ¯ÙŠÙ‚Ø©" دوما تكش٠لنا عن أسرارها
عيناك ØØ¨ÙŠØ¨ØªÙŠ Ù…ÙŠØ²Ø§Ù† لؤلؤ لا يط٠٠ان
أنا لا أراك أنا Ø£ØÙŠØ§Ùƒ
هل تنسى الطيور السماء ØŸ الأسماك Ø§Ù„Ø¨ØØ§Ø± ØŸ الزهور المطر ØŸ كلا لست على السلوان قادر
أنت ذاكرتي إذا ٠قدتها تهت
ويسألونك عن Ø§Ù„ØØ¨
قل : هو ØØ§Ù„ لا يعلمها إلا من ذاقه، ٠أدخلوا ٠يه أ٠واجا لعلكم تنعمون
ØØ¨ÙŠØ¨ØªÙŠ Ø¹Ù†ÙŠØ¯Ø© كزهرة تقاوم إغراء ٠راشة
Ù†ØÙ† لا Ù†Ø¨ØØ« عن Ø§Ù„ØØ¨ وإنما نجده والمعضلة هي الØÙ اظ عليه ÙƒØØ¯ÙŠÙ‚Ø© ننقيها من الأعشاب الضارة لتظل دائماً مزهرة
أنت وأنا ÙˆØ§Ù„ØØ¨ كينونة ÙˆØ§ØØ¯Ø© .. آمين
كنت٠وكنت٠وكان Ø§Ù„ØØ¨ Ù ØªÙˆØØ¯Ù†Ø§ .. ٠كان الوجود
ونظرت٠نظرة ٠ي النجوم وقلت٠إني بك أهيم
أنصتٌ، أسمع صوتك يهمس Ù ÙŠ Ù„ØØ¸Ø§Øª الغياب : لن أغادرك
أنت سر أسراري أعلنك على الملأ، أراك ÙˆØØ¯ÙŠ Ù ÙŠØµØ¯Ù‚ÙˆÙ†
ØØ¶ÙˆØ±Ùƒ يملء Ù„ØØ¸Ø§Øª الغياب Ù Ù†ØÙ† دوما معا
ثغري يناديك ألا هبَّ ثغرك لللقاء
ØØ¨ÙŠØ¨ØªÙŠØŒ لا تخا٠ي ولا ØªØØ²Ù†ÙŠ Ù Ø£Ù†Øª من الأولين ولا يعقبك إلا أنت
لن يضيع ما غرسناه معا ورعيناه سويا
إذا ØÙ رم ال٠ؤاد والجسد، إبتهلوا Ù„Ù„ØØ¨ÙŠØ¨ ٠إنه سميع مجيب
أنت ملاذي أخ٠٠إليك ÙŠÙ†Ø´Ø±Ø ØµØ¯Ø±ÙŠ
عندما ترØÙ„ين تتركين وجودك Ø¨ØµØØ¨ØªÙŠ
ليس بالكلمات ÙˆØØ¯Ù‡Ø§ ÙŠØÙŠØ§ الإنسان
مهما إنخ٠ضت نبرات صمتك أسمعها غزل يدغدغني
أراك عن قرب وعن بعد ٠سناك لا ØªØØ¬Ø¨Ù‡ ØØ¬Ø¨
نصØÙˆÙƒ أن تتدللي يزداد ØØ¨ÙŠ .. سأعرج بولهي لعليائك تسعدي
لا يوجد Ù†ØµÙ Ø§Ù„ØØ¨ أو نص٠صداقة .. إما .. أو
Ø§Ù„ØØ¨ هو علاقة تØÙ‚Ù‚ لذات كل من Ø§Ù„Ù…ØØ¨ÙŠÙ† معا ولكل مع ذاته
الصداقة أن تكون ٠ي إتساق وثقة مع الآخر وكأنه قرينك
تخط٠ني روØÙƒ لتبعث Ù ÙŠ الØÙŠØ§Ø©
يا مجيبة الأشواق ٠اض سهادي شوقا
يتلو قلبي ØØ¨Ùƒ آيات بينات
٠لما تجلت ØØ¨ÙŠØ¨ØªÙŠ Ø¥Ù„Ù‰ عينيّ خررت٠ولهاً
الوصل٠تجّسدٌ للشوق ..
كلما أنعمت عليّ بقربك إزداد إشتياقي إليك
الن٠اذ٠لعالمك Ù…ØÙ و٠٠بالعطايا
السنوات تمر ÙˆØØ¨Ù†Ø§ يعبر الأزمان
تØÙ‚قنا ننجزه بمشيئتنا Ù Ù†ØÙ† الزمان ونØÙ† المكان ونØÙ† الغاية
ØªÙˆØØ¯Ù†Ø§ .. ٠كي٠أنأى إذا أبتعدت
كي٠يكون وداعا ونØÙ† Ù†ØÙ„ Ù ÙŠ المكان والزمان
دموعنا نذر٠ها لنتخلص من شوائب ما نراه
الشوق إليك لا ينقطع ØØªÙ‰ Ù ÙŠ ØØ¶Ø±ØªÙƒ
من يغرق Ù ÙŠ Ø§Ù„ØØ¨ لا يطلب منه السلامة
نموت ØØ¨Ø§ .. Ù ÙŠ بعض الموت ØÙŠØ§Ø©
إلتقيت بكوكبك ٠أخترته مداراً
أطير Ù†ØÙˆÙƒ ÙˆÙ ÙŠ عشك أجد ملاذي
لم أدرك ما Ø§Ù„Ø³ØØ± من قاموس إنما من عينيك
لن أسترد ما Ù…Ù†ØØªÙƒ ولن أرد ما أعطيتنيه .. قضي الأمر
ØÙ بوا تَص٠ØÙ ّوا
ويسألونك عن Ø§Ù„ØØ¨ !
يمكن أن نعر٠ّ٠ما الماء بمكوناته ونسبة كل منها Ù ÙŠ تركيبه. وقد نضي٠ما يمثله الماء للØÙŠØ§Ø© لنكمل المعر٠ة.
Ø§Ù„ØØ¨ ØØ§Ù„ وجودي يعاش ونلمسه Ù ÙŠ توازن شعوري وعقلي وبدني Ù ÙŠ وجود آخر، بعده ÙŠØØ¯Ø« إضطرابا لل٠قد المؤقت أو الدائم. وبين معايشة كل من Ø§Ù„ØØ§Ù„ين نعر٠ما Ø§Ù„ØØ¨. ØØ§Ù„ من الرضا بوجود Ø§Ù„Ù…ØØ¨ÙˆØ¨ وشعور بالعوز لإبتعاده. Ø¨ØØ« عن الوصال دائم به يتØÙ‚Ù‚ الوصل ٠يكون ØØ¨ÙˆØ± وأتساق بين "الأنا" Ùˆ"الهو". Ø§Ù„ØØ¨ هو أن تسقط دمعة تلقائيا لمعاناة Ø§Ù„Ù…ØØ¨ÙˆØ¨ ÙˆØªÙ„ÙˆØ Ø¨Ø³Ù…Ø© تلقائيا ل٠رØÙ‡.
عين العاشق لا ترى إلا الجمال
العشق إندهاش دائم
لا تسألينني : أتعشقني ØŸÂ
– منذ كنت٠وقبل أن تكونى !
أتعلم الكتابة ÙˆØ§Ù„Ø¨ØØ« عن Ø³ØØ± اللغة لأكش٠لك عن مشاعري !
٠ي عيني الأم يكتش٠الط٠ل ن٠سه .. ٠ي عينيك أعيد إكتشا٠ذاتي
أي نبيذ ذاك الذي أسقيتنيه من ثغرك !
Ø¨ØØ¶Ø±ØªÙƒ أشعر أن العمر خارج الزمان !
من بين الØÙˆØ±ÙŠØ§ØªØŒ غناؤك ÙˆØØ¯Ùƒ أشجاني !
سعيد بوجودك Ù ÙŠ ØÙŠØ§ØªÙŠ ÙˆÙ ÙŠ الدنيا !
هبطت٠على أرضك بلغ Ø¨ØØ«ÙŠ Ù…Ø¯Ø§Ù‡ ÙˆØÙ‚قت الن٠س مبتغاها !
أينما كنت أنظرك كعبّٓاد جمال !
ما Ù†ØØ¨Ù‡ Ù ÙŠ الآخر لا يق٠عند صورته .. Ù†ØØ¨ جوهره .. الصورة قد تخدع وتعتريها تØÙˆÙ„ات .. الجوهر هو الدوام !
الكلام « المعسول » .. الإبتسامة الواسعة عند اللقاء .. قد تكون من خبيث .. منا٠ق .. مخادع وليس دليل صدق وو٠اء !
لا تغتر Ù ÙŠ أنك قطعت خطوة صائبة سابقة .. Ø£ØÙŠØ§Ù†Ø§ نتعثر Ù ÙŠ خطوة لاØÙ‚Ø© .. أنظر ØÙˆÙ„Ùƒ .. قدر أين تضع قدمك دوما .. كن على ثقة Ù ÙŠ من يرا٠قك الطريق !
ما أخشاه ØÙ‚ا قد يأتيني ممن لم أشك ٠يه وظننته "أنا الآخر".. !
كل الآلام Ù…ØØªÙ…لة إلا الخيانة ..
"إنّي لأعجب كي٠يمكن أن يخون الخائنون"
كما قال بدر شاكر السياب
إذا كان القليل من Ø§Ù„ØØ¨ يسعدنا ٠الكثير منه مسعانا ومبتغانا !
قالوا :
طالب علم وطالب مال لا يشبعان .. ويØÙ‡Ù… !
نسوا الم٠ØÙ ب !
Ø§Ù„ØØ¨ كالمØÙŠØ· جزره ومده ØÙŠØ§Ø© وتجدد !
المجانين لا ذاكرة لهم .. وكذلك الØÙ…قى !
لك Ù ÙŠ قلبي متسع، إمرØÙŠ Ù ÙŠÙ‡ ذهابا وإيابا !
Ù ÙŠ ØØ¶ÙˆØ±Ùƒ لا يتوق٠الØÙ„Ù… بك !
متى ثملنا ØŸ أقبل قول « Ø£ØØ¨Ùƒ » أم أن الكلمة هي ما أسكرنا !
لا ٠رق بين ØÙ‚يقة ØØ¨ÙŠ Ù„Ùƒ مع ØÙ„مي به !
Ø§Ù„ØØ¨ عذاب، يأس يقول البعض .. Ø£ÙŠØØ¨ÙˆÙ† ØÙ‚اً !
لا نقول Ø£ØØ¨Ø¨Ù†Ø§ .. Ù†ØØ¨ كأمواج Ø§Ù„Ø¨ØØ± !
أنت العطاء السخي الذي يغمرني بالسعادة !
أنت ك٠ل٠هـ٠نْ Ù ÙŠ ÙˆØ§ØØ¯ !
ØØ¨Ù†Ø§ Ø¨ØØ± Ù†ØÙ† أمواجه .. من كل الض٠ا٠نقترب .. نواصل رØÙ„تنا إلى ØÙŠØ« نريد !
لن نقول ل٠م لم نوجد ٠ي زمن آخر .. سنجعل من كل زمان زمننا !
ØØ¨Ù†Ø§ باق .. Ù†ØÙ† الضامن والضمانة !
همستَ : علي وعليك السلام .. آمين، قلنا معا !
بلغك الم٠قدم من ØØ¨ÙŠ ÙˆØ§Ù„Ù…Ø¤Ø®Ø± لا نهاية له .. هل يرضيك المهر !
...........................
ØØ¨ÙŠØ¨ØªÙŠ
لو رأها اله٠دهدÙ
لأ٠شى بسرها
سخر سليمان الجن ليجلب عرشها
بلقيس هي
وعدي،
٠لا تلومني بعشقها
قالوا إن ØØ¨Ùƒ لقاتلي
بين وشوشات وصهيل
منية أطمع بنيلها
٠مرØÙ‰ بالموت بثغر
يجيد Ù…Ù†Ø Ø§Ù„ØÙŠØ§Ø© بعد مقتل٠.
قالوا Ù ÙŠ تيه العشق ضائعÙ
ذقت٠الشهد بثغرها
ثملت٠وما لي من خمرها ٠كك
كزهرة سكرا بقبلة Ù†ØÙ„Ø©
Ø£ØµØ¨Ø Ø±ØÙŠÙ‚ها عسل
ØªÙˆØØ¯Ù†Ø§ وصار وصالنا
مدد من بعده مدد
لا تيه كان وإنما
Ù†ØÙ† ÙˆØ§ØØ¯ Ø£ØØ¯.
قالوا ØØ¨Ùƒ م٠غرقي
نادني Ø§Ù„Ø¨ØØ±
بموجه،
٠ي أعماقه
كنت٠أثمن الدررÙ
غرقتÙ
٠لا موت أتاني ولا خطر
وهل يموت من عشقا
ØÙˆØ±ÙŠØ© أنت ما مثلها بشر
سعدÙ
ما بعده سعد.
قالوا إنها هي هي
كانتَ،
هي هي
كنت٠،
أنا أنا
أمسينا
هي أنا،
أنا هي
أصبØÙ†Ø§
"هيانا"
"أناهي".
قالوا ما آلائها ؟
تغرب الشمس
يأ٠ل القمر،
ÙˆØØ¨ÙŠØ¨ØªÙŠ
مرجي،
مركبي،
خيمتي،
أناء الليل وأطرا٠النهار
ØØ¨ÙŠØ¨ØªÙŠ
زنجبيل،
تين وزيتون،
٠ل وياسمين،
غدير سلا٠ة،
مهرة برية
صهيلها ترنيم
هي Ø§Ù„Ø¨ØØ±ØŒ
أمواجه،
مدها وجزرها
بعث
ØØ¨ÙŠØ¨ØªÙŠØŒ
Ù„ØØ³Ù†Ù‡Ø§ أصلي،
٠بأي آلائها تكذبون ؟
إختيار
أكتب كلمتك صادقة ولو بالدم
نقاط على Ø§Ù„ØØ±ÙˆÙ ÙˆØ§Ø¶ØØ© لا تهتم
لسي٠سيا٠، لعازل، قلبه أتغم
لا ØÙŠØ§ØªÙƒ تطول، لا تقصر، من ذم
ØØ¨ وعليّ صوتك بالشوق Ù„Ù„ØØ¨ÙŠØ¨
إخترته نصيب
لا خو٠ل٠ؤاد بالصبابة أصيب
ØØ¨Ùƒ وطنك تØÙ…له Ù ÙŠ قلب مصيب
كم مرة سلكت طريق أعوج، تركته
كم مرة كان الشك ØµØ§ØØ¨ÙƒØŒ هجرته
كم مرة ضعت، سبيلك وجدته
كم مرة ٠ي النور رأيت وهم، بددته
وصلت لطريق عار٠ه، واصل
خذ قلبك على كت٠ك، عا٠ر
قلبك عينيك، إنس ألم عابر
وصولك لغايتك أكيدة، ثابر
شوقك على الطريق سائر
Ù ÙŠ إتجاهه خطواتك لا متردد ولا ØØ§Ø¦Ø±.
سكرتÙ
وما صبت، بعد، Ø§Ù„Ø±Ø§Ø Ø¨Ø§Ù„ÙƒØ£Ø³ØŒ
بنظرة، جاوزت ٠عل الصهباء بالرأس،
تنطق بكٓل٠م ما نزل بقرطاس
Ø¨Ø§ØØª بما كدت٠أنطق به جهراً، وتبا Ù„ØØ±Ø§Ø³
٠كان عنبر،
وكان مسك،
وكان سكر
أمسينا وأصبØÙ†Ø§ ومازلنا
بين ØØ§Ù„ مجنون وأريب
نشوى،
بنجوم تشاركنا صبّنا،
أرض ثملى Ø¨Ø§Ù„ØØ¨ مثلنا،
قمر يختال يبارك عشقنا
يا ليل،
نم ملء ج٠ونك بلا إصباØ
Ù ÙŠ ØØ¨Ùƒ نقرع الأقداØ
كن ودودا، أدم ليلنا بغير صباØ.
ØØ¨ÙŠØ¨ØªÙƒ
Ø§ØØªØ¶Ù†Ù‡Ø§ Ù ÙŠ عرض الطريق
ØØ¨ÙŠØ¨ØªÙƒØŒ
لا تغر من نسمة تداعب شعرها،
ØØ¨ÙŠØ¨ØªÙƒ
إبتسم لإندهاش المارة لرنة ضØÙƒØ§ØªÙ‡Ø§ØŒ
ØØ¨ÙŠØ¨ØªÙƒ
وإذا تضرع ٠نان لرسمها،
تغنى شاعر بعيونها،
إنØÙ†Ù‰ عابر Ø±Ù‡ÙŠÙ Ø§Ù„ØØ³ للثم أناملها،
تيقن أنك، ٠علا، Ù ÙŠ ØØ¶Ø±Ø© ØØ¨ÙŠØ¨ØªÙƒ.
رØÙŠÙ‚ الجنون
Ø£ØØ¨Ùƒ Ø±ÙŠØ§ØØŒ
Ø£ØØ¨Ùƒ عاص٠ة،
Ø£ØØ¨Ùƒ نسمة
تمرين رعد،
تمرقين برق،
تهطلين مطر
أضمك،
أر٠عك،
دون سكون
أشدك إلي،
ØªØªÙ ØªØ Ø¹Ù„Ø§Ù…Ø§Øª الرضى
٠ي العيون
تت٠جر براعم الزهور،
ØªØØµØ¯ الش٠اه،
رØÙŠÙ‚ الجنون
نترنم،
بإهزوجة مواسم Ø§Ù„Ù Ø±Ø Ø§Ù„Ø¢ØªÙŠØ©ØŒ
دون شجون.
ما Ø§Ù„ØØ¨ØŸ
ما Ø§Ù„ØØ¨ إلا تمر،
يسقط عن نخله،
بلا هزة
ما Ø§Ù„ØØ¨ إلا Ø±ÙŠØØŒ
لا الجبل معصوم منها
ولا ÙŠØØ²Ù† Ø¨Ø£ØØ¶Ø§Ù†Ù‡Ø§
ما Ø§Ù„ØØ¨ إلا موجة،
لا سد يوق٠ها،
ولا الأسماك تسلاها
ما Ø§Ù„ØØ¨ إلا ٠رض
من ضيعه
يندم، ما يندم،
ما يلقاه
ما Ø§Ù„ØØ¨ إلا ضربة
٠ي القلب،
تؤلم .. ما تؤلم،
ما Ø£ØÙ„اه.
الØÙŠØ§Ø©
ما ØÙŠØ§Ø© إلا Ø¨ØØ¶Ø±ØªÙƒ
٠إن أعرضتÙ
ويØÙŠØŒ أنا من هلك.
كنت٠لي وكنت٠لك
نهراً ما له من ØÙŠØ§Ø©
دون قلبك.
عبرناه معا،
٠كان ØØ¨Ùƒ لي
ÙˆØØ¨ÙŠ Ù„Ùƒ.
مشاركة منتدى
1. كلام Ù ÙŠ Ø§Ù„ØØ¨ كتبته بداية من ٢٣ أغسطس ٢٠١٣ ويتم ØªØØ¯ÙŠØ«Ù‡ كلما أض٠ت إليه, 24 كانون الأول (ديسمبر) 2015, 00:21, بقلم مصط٠ى العايدى
أخى العزيز / الكاتب والم٠كر Ø§Ù„Ù…ØØªØ±Ù… / الشاعر ..الإنسان .. الإنسان ...تØÙŠØ© مودة وتقدير قديم / جديد ÙˆØ¨ØºÙŠØ±ØØ¯ÙˆØ¯ ..قرأت ما سطرته Ù Ù‰ موقعك البديع " كلام Ù Ù‰ Ø§Ù„ØØ¨ " وهى سردية شعرية بديعة تستوجب التوق٠أمامها طويلا .. لما تبثه من مشاعر تجرى كالنهر ..٠تغدق بموجاتها العقل والقلب ..٠تبعث عبق الØÙŠØ§Ø© ...! ويقولون بأن الدراسات النقدية تسهم Ù Ù‰ كش٠المزيد من الرؤى عند تناول النصوص الأدبية ..ÙˆØªÙ ØªØ Ø¢Ù Ø§Ù‚Ø§ Ø±ØØ¨Ø© -كما تعلم - تتضمن قيما جمالية و٠نية تقودنا إلى المعر٠ة والمتعة معا ...ولقد قرأت Ø¨ØØ¨ ما كتبته أنت Ø¨ØØ¨ ...ولعلى ØØ§ÙˆÙ„ت Ù Ù‰ صمت Ø§Ù„Ù…ØØ¨ÙŠÙ† أن أستخلص ( الممكن/ المشترك ) من خلال كلماتك ٠عجزت أن أكتب شيئا مما عر٠ته ومارسته Ù Ù‰ مجال النقد أو Ø§Ù„Ø¨ØØ« ...ولربما كان سطوع التجربة وبلاغة الرمز وطلا قة المعنى ٠يما قرأت من تلك " الكتابة " المدهشة من وراء ذلك ! ٠هى أشبه ما تكون بنزهة العاشق ØÙŠÙ† يناوش الذات والذوات الأخرى Ù Ù‰ Ù…ØØ§ÙˆÙ„Ø© لل٠رار أو الانعتاق بشدو وعذوبة يدركها ( العالمون ) ...٠هنيئا لنا - Ù†ØÙ† الكتاب - المن٠يين ...هنا أوهناك بهذه الكتابة التى تتأبى على Ø§Ù„ØªØØ¯ÙŠØ« .. ولو ØØ§ÙˆÙ„نا أوعدنا ! ..من جديد ... ألست القائل : " إن غبت لا ØªØØ²Ù†Ù‰ ...بل Ø§ØØ²Ù†Ù‰ إن Ù„Ø§Ø ØØ¶ÙˆØ±Ù‰ كالغياب !" ... ØÙ…يل كل تلك المعطيات الجمالية وال٠كرية لتجربة إنسانية كبرى ...لك خالص مودتى . مصط٠ى العايدى * ديسمبر 2015.
2. كلام Ù ÙŠ Ø§Ù„ØØ¨ كتبته بداية من ٢٣ أغسطس ٢٠١٣ ويتم ØªØØ¯ÙŠØ«Ù‡ كلما أض٠ت إليه, 24 كانون الأول (ديسمبر) 2015, 00:44, بقلم مصط٠ى نور الدين عطية
الصديق العزيز الشاعر مصط٠ى العايدي تلك السطور النبيلة لمساهمتي المتواضعة تسعديني ØÙ‚ا تشر٠ني.. سعيد بكلماتك عزيزي مصط٠ي .. Ù Ù ÙŠ Ù„ØØ¸Ø§Øª صادقة Ù†ØØ§ÙˆÙ„ تجسيد ما نستشعرة ٠إن و٠قنا ٠هو ØØ¸Ù†Ø§ وإن أخ٠قنا Ù†ØØ§ÙˆÙ„ من جديد.. دمت لنا بابداعك وجمال روØÙƒ ÙˆØÙ†ÙŠÙ†ÙŠ Ø¯Ø§Ø¦Ù… لأيام كنا ٠يها معا Ø±ÙˆØØ§ وجسدا .. وهذا ØØ§Ù„ الدنيا ت٠رقنا ولكن نظل معا دوما ..